••اجتمعت الأخطاء الفنية و الادارية من البرتغالي لويس كاسترو و الايطالي جويدو فينجيا لتتبخر احلام النصراويين العريضة فيخرج الفريق العاصمي الكبير من المنافسة على لقب الدوري و قد يخسر الوصافة بعد ان أقترب الاهلي منه كثيراً ،،
••البرتغالي لويس كاسترو مدرب بإمكانيات محدودة و لا يليق بفريق كبير يتطلع للفوز بالألقاب و يضم نجوم عالمية ذاع صيتها في الملاعب الأوربية بان يشرف عليها مدرب مثل خوان كاسترو صاحب { CV} البسيط !!
••إن استمراره في تدريب النصر يلحق الضرر بالفريق ويقلل من حظوظه في ما تبقى من منافسات
فقد كشفت مواجهات الحزم و الرائد ثم العين الاماراتي بانه عاجز عن تصحيح مسار النصر ؟
••كاسترو مدرب متواضع في الملعب و غير مهني و غير احترافي في المؤتمرات الصحفية التي تأتي بعد كل مباراة
فحديثة الأخير عن معرفته بتعرض نجوم النصر للإصابات نظراً لضعف الإعداد في فترة التوقف الطويلة
كفيل بإبعاده عن تدريب الأصفر فقد ضرب مهنيته في الصميم بهذا الحديث الصاخب ؟
••طبعاً النصراويين ليسوا منقسمين على ابعاده بل متفقين على ذلك،لكنه ينال الدعم من الرئيس التنفيذي الايطالي جويدو الذي يصر على استمرار كاسترو
••الإيطالي جويدو لا يمر اسبوع الا و تجد له كارثه اداريه
مثل رحلة الصين التي تسببت في انهيار البرنامج الاعدادي
و الذهاب لمدينة العين الإماراتيه لخوض لقاء الذهاب و ترك بروزفتش و ماني و اليكس في الرياض و عندما حدّثت الاصابة لتاليسكا طلب حضور ماني الذي وصل في يوم المباراة ليظهر النجم السنغالي بمستوي متواضع
فلماذا لم يذهب بكافّة المحترفين الاجانب !!!
و ماذا لو كانت المباراة في بلدٍ بعيد!!
و لا ننسي تدخل الرئيس التنفيذي الايطالي في إلغاء مكافآت الفوز و النصر و نجومه ينتقلون من فوز لاخر !!
••الرئيس التنفيذي لم تتوقف أخطائه الجسام على ذلك
فقد سمح للنصر ان يلعب أمام الهلال بدون حضور مشجع واحد و لم يدافع عن الحارس الواعد نواف العقيدي حتى يتم السماح له بخوض المعترك القاري مثل ما قال مراقب مباراة العين و النصر القيرقرستاني ميخيال تولكشاف في تصريحاته للإعلام الرياضي.
••خرج النصر من آسيا و خسر المنافسة على لقب دوري روشن للمحترفين بفضل تواضع قدرات البرتغالي لويس كاسترو و الرئيس التنفيذيّ جويدو فمن ينقذ النصر منهما لانقاذه منهماحتى الانتصارات للنادي العاصمي الكبير.
الي اللقاء في موعد اخر